ديني لا يفارقني هنا وهناك، ليعم النور وتطمئن القلوب بذكر الله.
لقاءُ الذاتِ بالآخر، لتكنْ أجملَ لحظات الحوار وأكثرها صدقاً وتسامحاً
المزدانة بأبهى القطوف والاختيارات، المتألقةٌ بأعذب الذكريات والتجارب اليومية
الزحف on line والحش حتى العظم : ) والوناسة والفرفشة بلا حدود.